Thursday, February 16, 2012

الدولة القبطية ... خطوة على الطريق (1)




الدولة القبطية ... خطوة على الطريق (1)
موريس رمسيس
الحوار المتمدن - العدد: 3639 - 2012 / 2 / 15 - 20:54
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
راسلوا الكاتب-ة مباشرة حول الموضوع


■ لماذا مسمى لفظ "الدولة" القبطية
أعلم أن كلمة "الدولة" بالنسبة لكثيرين من المسلمين و المسيحيين على حدا سواء قد تسبب لهم "استفزازا" و قد يتخذها منها البعض على مزاحة و لسخرية ... أنا أرى أن اختيار لفظ كلمة "الدولة " على المستوى القانوني و السياسي شئ رائع و له اعتبارات فنية لغاية و تمس جوهر القضية القبطية و مشروعنا القومي ، يمكنك ببساطة أن لم ترتاح إلي لفظة "الدولة" أن تستبدلها بتلك الجملة بدون تغير.... "مشروع إنقاذ الأمة القبطية على أرضها من الاضطهاد و التهميش و من التطهير العرقي و الديني" ....انتهى

هذا المشروع يمثل "الأمة" بأسرها و لا يصح إطلاقا إعطاء لفظة منظمة أو جمعية أو حتى حزب عليه لأنه ببساطة مشروع أكبر من كل هذا و يتجاوز جميع تلك المسميات

■ هل تدعو الدولة القبطية إلي تقسيم مصر
لم يحدث هذا ولن يحدث و من يردد هذا القول فهو أما من اليهوذات أو من اتباع هؤلاء البدو من السلفيين و الإخوان أو من السذج البسطاء أو من المستفادين من معاناة الأقباط .... الإطار العام لدولة لا يدعو إلي تقسيم مصر جغرافي و لكنه يدعو تقسيم جميع مناحي الحياة الإدارية بمعنى أن تتبنى الدولة وجود نظامين ادرين مختلفين داخل إطار الدولة الواحدة

الأراضي المصرية هي ميراثنا عن أجدادنا الفراعنة و لن نقوم بالتفريط فثه بالبيع أو التأجير و بالتالي لا لأى تقسيم .... قد فعل هذا من قبل ذاك الرئيس البدوي السابق "عبد الناصر" حفيد عشيرة "بنى مر" في أسيوط عندما تنازل عن جنوب الوادي (السودان الجنوبي و الشمالي) و قام بالتفريط في أراضي مصر التاريخية عام (1954) و مع اعترافنا و احترامنا ... لجميع القوميات التاريخية المختلفة و حقوقهم و الجميع شركاء في صناعة تاريخ الدولة المصرية الكبرى .... حدث هذا لأنه (أي ناصر) ببساطة من أبناء الغزاة و المغتصبين لأرض مصر و ليس من الوارثين لها و نفس الشيء قد فعله الرئيس المخلوع "مبارك" عندما قام ببيع أراضى منطقة "توشيكا" جنوب أسوان لبدوي سعودي بغرض الاستصلاح و الزراعة و كان هناك اسباب سياسية أخرى مازالت مخفية!

قام هذا البدوي "عبد الناصر" بتوزيع خمسة فدادين من الأراضي الزراعية على أسر القبائل البدوية القاطنة لمحافظات الشرقية و القليوبية و الدقهلية و غيرها بعدما قام بسرقتها من أصحابها الأصلين مسلمين و مسيحين و بعد موته اذا بهؤلاء البدو يقومون بتجريف تلك الأرضي الزراعية التي حصلوا عليها مجانا و قاموا بيعها كأراضي سكنية غالية الثمن ... هؤلاء هم الغرباء و الغزاة فلا يجب الاستماع الى نباحهم و بالتأكيد لن نتقاسم معهم أرض أباءنا و اجدادنا فهم ليس لهم الحق التاريخي في أرضنا المقدسة

■ قادة الكنيسة و تدخلهم السياسي الدائم و على مدى التاريخ
الأنبا بنيامين أو (بابا الغزو العربي) و هو " بطريرك الأقباط رقم الـ "38" و قد عاصر نهاية حكم الفرس لمصر لمدة "6 سنوات" تقريبا و هرب و أختفي لمدة "10 سنوات" من بداية وصول "المقوقس" كوالي من قبل الروم "اليونانيين" على مصر و أستمر مختفى لمدة (4 سنوات) منذ قدوم البدو العرب مع عمر بن العاص و أثناء المذابح التي واجهها المصريين العزل من خلال هؤلاء الرعاع المدججين بالسيوف و ليس و بالورود (كما يروجون) و هم الذين لم يكن في استطاعتهم التحدث باللغة القبطية حت يتمكنوا من نشر محاسن ديانة الإرهابية و لشرح قرانهم الكريه و توضيح محاسن اشر المخلوقات و أحطها "ابن امنة" جربوع جزيرة العرب و هم بالتأكيد كانوا قادمين فقط من أجل سرقة المال و النساء و الأولاد

كما ذكرت في مقالة سابقة لا يجب الخلط بين الرومان في تلك الفترة و رومان عصر الاستشهاد في المسيحة و الذى كان قبل ذاك بثلاثة قرون ، ام هؤلاء الرومان (اليونانيين) المقصود بهم الحديث ، من خلال انتصارهم على الإمبراطورية الفارسية فقد قاموا باحتلال جميع مستعمراتهم و كانت مصر من بين تلك و هم لم يقوموا بمذابح في طول البلاد و عرضها أو حتى ممارسة الاضطهاد و العنصرية ضد المصرين (كما أراد ان يشاع ) ولأنهم كانوا ببساطة مسيحين أيضا و لكن مختلفي المذهب الى حد ما عن مجمل المصريين

"المقوقس" كان حاكم روماني و لم يكن زعيم القبط كما زعم محمد أبن أمنة و هو لم يقبل دعوة "محمد" للإسلام و أرسل له "دوائه" (كما كان يعتقد في زمانه) من فول و عدس و بقوليات و معهما جوز من النسوان حتى يأكل و يشبع هذا "المحمد" من قبل البدو العرب و من ثما يستمتع و يتكيف بأفخاذ تلك النسوان المصريات

هناك تساؤلات مازال يتحير لها و يتوقف عندها الكثير من المصريين المسيحين و المرتدين عن السلام أو من المسلمين و بحكم انتماءهم و غيرتهم على أرض الآباء و الأجداد /// التساؤلات هي /// لماذا كان يختفى البابا "بنيامين" اثناء مذابح العرب و لمدة اربعة سنوات و ظهر فقط عندما تم تأمينه من قبل هؤلاء الغزاة /// هل كان البابا تلك يقود المقاومة الشعبية بحكم انه مصريا اولا و قبل أي شيء اخر و كان يعتبر نفسه زعيم لأقباط /// لماذا وضع البابا تلك يديه في أيدى هؤلاء العرب الغزاة /// هل كان من ضمن شروط الاتفاق مع العرب الغزاة احباط لأي محاوله مستقبلية لمقاومة المصريين الأقباط ضد هؤلاء الغزاة /// هل كان من ضمن شروط الاتفاق هو جمع الجزية لهؤلاء الرعاع /// لماذا لم يقم البابا بوضع يده في يد المسيحين الرومان و لم يطالب بحماية العالم المسيحي وقام بوضعها في يدى هؤلاء "ابناء الشيطان عبدة الأوثان و الحجر السود" /// هل جميع الأسباب السابقة من أجل الزعامة على الأقباط أم من أجل الكرسي البابوي /// هل الكرسي البابوي يتم ضمانته مقابل دماء المصرين /// هل الكنيسة أهم من الشعب أم العكس /// لماذا يتم حتى الآن اعتبار البابا "بنيامين" الـ (38) قديس في الكنيسة ///.ماذا فعل حتى يصبح قديس و لماذا يتم تطويبه مثل الـ (115) الآخرين

هذه الأسئلة اتمنى أن اجد لها إجابات "موثقة" عند الباحثين و ليس "هراء" ، لكوني " فرعوني قبطي الجذور" قبل كونى مرتد أو عابر الى أي ديانة أخرى ، فأنا كونى "قومي مصري" قد عانيت و مازالت من هؤلاء الهمج الرعاع المحتلين لأرضى و أرض أجدادي و اتمنى ان أرى اليوم الذى يتم فيه إرجاع تلك الحشرات الى حجورها في جزيرة العرب

■ عودة الروح الى القومية المصرية
منذ الغزو العربي لمصر و يعمل أحفادهم هؤلاء الغزاة على أضعاف المصرين اجتماعيا عن طريق تفكيكهم اسريا بخطف بناتهم و نساءهم و أولادهم و سرقة املاكهم و هو نفس الأسلوب البهيمي المتبع فيما بين قبائلهم و عشائرهم في الجزيرة العربية على مدار التاريخ و هذا الأسلوب يتم منهجيا من خلال كلاب الأزهر الغزاة "امثال الحوينى و القرضاوى و حسان و الزغبي و ... " على مدار الآلف عام السابقة

أرى أن الشعور بامتداد الجذور و الأصول الى أجدادنا الفراعنة الأقباط و الاعتزاز بها قد بدأ ينشط بين الأحفاد الآن و قد بدأ هذا الإحساس المصاحب بالفخر و الاعتزاز بالانتماء الى هؤلاء الأجداد العظماء الفراعنة الأقباط يتنامى يوميا و تعتبر هذه الروح الجديدة مثل الأوكسجين الذى يسرى في الدم ليبث النشاط و الحياة من جديد في هذا الجسد المحتضر

الشعور بالانتماء الى الأرض و الأيمان بحمل دماء هؤلاء العظماء الأجداد و توارث جيناتهم ، يقودك الى بداية الطريق لبحث عن جذورك الضائعة و التي قد أراد لها الضياع من قبل هؤلاء الغزاة لكى يسهل لهم التحكم فيك

الأيمان المطلق بأنك غير بدويا عربيا أو على الأقل الاعتقاد بأن دماءك لم تمتزج بهؤلاء بأكثر من 20% نظرا خطفهم و لاغتصابهم المستمر لنساء المصريات على مدى هذا التاريخ الأسود ، هذا في حالة عدم انتسابك الى مجتمع بدوى عربي منغلق متوجد على الأرض المصرية

القومية المصرية أو الفرعونية أو القبطية جميعها مسميات لها نفس المعنى و التعريف التاريخي .... القومية لا تشترى و لا تباع من قبل الشعوب و لا تفرض على الشعوب "كما اردو من قبل فرض القومية العربية على المصرين و فرضهم تلك القماءة

■ لماذا نرفض القضاء و لا نحترم أحكامة العنصرية و نريد البديل الخاص الموازي
يعتبر هذا الجهاز أحقر أجهزة الدولة و اشرها على الأطلاق في مصر و هو امتداد لمؤسسة الأزهر فغالبية القضاة بعد انقلاب يوليو العسكري من أبناءه و شيوخه و المطالبة المستمرة باستقلاله كانت من قبلهم لضمان عدم تطهيره من هؤلاء الأوباش من القضاة و كلاء النيابة و بالتالي أصبحوا هم انفسهم المسؤولين عن التعينات الجديدة و يقوم الجهاز كحائط صد ضد أي جسم شريف غريب عنهم و عن اسراهم و قبائلهم و هم في غالبيتهم من الإخوان و السلفين و هم يعتبرون أنفسهم "الزراع اليمنى" لهؤلاء الإرهابيين لتنفيذ خططهم و أجندتهم على مدار الـ (60 عام)


من المستحيل ان يقوم أي قاضى من هؤلاء بأنصاف أي مسيحي قبطي أو حتى أي مصري حقيقي مسلم ضد اسراهم و قبائلهم البدوية و مهما كانت مناورتهم في القضايا فهم ضد المصريين الحقيقين و بالذات الأقباط المسيحين

هذا الجهاز يقف ضد الحقوق الإنسانية و الدينية و الاجتماعية و السياسية لأقباط و مهما كانت هناك من الوسائل لتلميعه بأحكام مطبوخة مسبقا ، فكل الجهاز غير أنساني بدوى لا يصلح لأقباط أطلاقا كجهة عدلية

انا أرى شخصيا أن "أي" قاضى أوربي أو غربي او حتى يهودي أشرف و أوثق من أي قاضى من هؤلاء الفاسدين المفسدين و أرى أنه من الصعب على المصريين الحقيقين أن أرادوا التحرر من تلك المؤسسة بالقيام بإصلاحها من داخلها و بدون أي مساعدة خارجية ... يجب تفكيك هذا الجهاز القميء و بناءه من جديد على اسس إنسانية محترمة و من المصريين الحقيقين فقط لا غير

■ لماذا نرفض جهاز الداخلية و أفرعها المختلفة و نريد البديل الخاص الموازي
لا يختلف هذا الجهاز كثيرا عن مؤسسة القضاء في العنصرية و في اضطهاده لمسيحين و الأقباط أصحاب الأرض و حتى أصبح في سنواته العشر الأخيرة يتعامل في العلن و قام بأنشاء أفرع داخلية خاصة لتعامل مع المسحين الأقباط و ليس خفى على أحد ما يعانيه الأقباط من تميزا عنصريا شرير في أقسام الشرطة على مستوى الجمهورية و حتى عند مجرد تقديم شكوى

أنا أرى شخصيا أن "أي" رجل شرطة أوربي أو غربي أو يهودي اشرف و أوثق من أي من هؤلاء العاملين في جهاز الشرطة و الداخلية و كل ما أريد كتابته و التذكير به اصبح الآن يشاهد بالصوت و الصورة فلا داعى لتكراره

يقوم الان الإخوان و الوهابيين السلفين بالانقضاض على هذا الجهاز من خلال اتباعهم في الجيش و مجلسه العسكري بغرض أحكام السيطرة عليه بالكامل و بالتالي يصبح من المستحيل اصلاحه من داخله و تكون عمليه تفكيكه من الصعوبة الا بمساعدة خارجية لإعادة بناءه على أسس انسانية حضارية و من المصريين فقط لا غير

■ لماذا نرفض جهاز التعليم بكل مراحله و نريد البديل الخاص الموازي
هذا الجهاز هو المسؤول الأول عن بث الحقد و الكراهية في نفوس الأجيال و ضد ما هو غير إسلامي حتى أصبح المصرين المسلمون يشار اليهم في العالم بالتخلف الفكري و المنهى و الإنساني و مهما كتبت عما يتم بثه من عنصرية و كراهية ضد المسيحين و اليهود في جميع مراحل التعليم المختلفة و الجامعية منها لن استوفى الكتابة عن ذلك و أنا لا اريد ان أتحدث كثير عن هؤلاء الدكاترة و الأستاذة و المدرسين في جميع تلك المراحل على المستوى المهني و الإنساني و كلمة "كارثة" لن تكفى لتوصيف الوضع

أي عملية تفكيك و اعادة بناء لتلك المؤسسة لن يجدى على الأطلاق فهو مثل عملية الترقيع و أنا أرى أن المؤسسة تحتاج الى (150 الف) مدرس و عنصر غربي على الأقل للعمل في المدارس و الجامعات المصرية لأعاده تأهيل الموجدين بها جميعهم من اساتذة دكاترة و مدرسيين و صغار المدرسين مهنيا و تربويا و إنسانيا

■ لماذا نرفض جهاز الأعلام الموجهة و نريد البديل الخاص الموازي
منذ انقلاب العسكر في يوليو عام (1952) و الأعلام المصري الموجهة يقود الشعب و يسقط به فكريا و ثقافيا و اجتماعيا الى الحضيض حتى يسهل تطويعه و قيادته و يمكن ملاحظة ذلك في نسب الغباء و التخلف الفكري و انحطاطه مقارنه بجميع الشعوب المحيطة به

مدرسة الأعلام الموجه تلك التي انشأها "الأستاذ هيكل" و الذى أستطاع خلال بضعة عشرات من السنوات من تنفيذ ما يحاول رجال و شيوخ الأزهر نشره و القيام به منذ المئات من السنوات ، انها مدرسة الكذب و النفاق و تزيف التاريخ و تزيف كل شيء حتى وصل الأمر الى تدمير ثقافة شعب بأكمله مستبدلا ايها بثقافة و فكر بربري بهيمى بدوى قد أطلق عليه "الفكر القومي" و قام و غيره ايضا بتدمير ما تبقى من خيوط تربطنا مع جذورنا "الإنسانية" و الحضارية و ربطنا بجذور غريبة عنا "شيطانية بربرية بهيمية" و قد أطلق علي تلك الجذور "القومية العربية"

انه الأعلام الإسلامي الموجه القميء الذى لا يقدم شيء لصالح العام و لبناء الأنسان فهو ليس عنده ما يقدمه غير رضاعة الكبير و نتف الدبر و حيض المرأة و بول البعير لتداوى و يقوم بعملية "اعداد نفسى" لشعب المسلم حتى يتثنى له مستقبلا من تقبل فكرة "حق الرجل" الإلهي في الاستمتاع بجسد المرأة في أي مكان و في أي زمان و في أي مكان في جسدها ان اراد من الدبر صعودا الى الفم و من تقبل فكرة "الحق الإلهي" المعطى لرجل في قرانه الكريه لاستمتاعه بالأطفال ذكور أو أناث و حتى الرضيعات منهم و حتى بالاستمتاع بباقية المخلوقات من الحيوانات ان رغب في ذلك و تجد أن الهدف الأسمى في الأعلام الإسلامي هو ضمان "استمتاع الرجل دنيا و أخرة" و بدون أدنى اعتراض من النساء و لذا يتم كبح جماحها بتشويهها و تحقيرها نفسيا مع ذاتها اولا بتحجبها و تنقيبها حتى تصبح مجرد من كتلة من "اللحم" تحت عباءة شيطان كريه فقط لاستمتاع الرجل و يدار كل هذا في الاعلام بخبث و مكر حتى يصلوا الى هذا المبتغى

لا يقل عن (80%) من الصحفيين و الكتاب في الصحافة و من الإعلامين في الإذاعة و التلفزيون من المنتمين لمدرسة النفاق الإعلامي الموجه تلك التي تموج بهم و هم ينزلون بالشعب الى الحضيض ليصعب عليهم الصعود

ذكرت من قبل و اكرر ان غالبية الأسماء المتواجدة على الساحة قد قام اتباع انقلاب يوليو بتصنيعها و تلميعها و تقديمها الى الشعب و هم في غالبيتهم من جذور غير مصرية و هم يفتخرون بذلك أيضا في مجتمعاتهم

الأعلام القميء هذا هو الذى أستقدم هؤلاء المخلوقات الشاذة من شيوخ الأزهر و الإخوان و الوهابية السلفية ليقوموا بالإجهاز على ما تبقى عند الأنسان المصري من "إنسانية" و أجد أن تلك المخلوقات الشاذة مكانها الوحيد هو الجبلاية المقابلة لجبلاية القرود في حديقة الحيوان بالجيزة و التي سوف نطلق عليها مستقبلا "جبلاية الشيوخ"

هذا الأعلام الذى يقوم بأسلوب منظم بعملية "تطهير عرقي" على المستوى الفكري و الثقافي و الاجتماعي و يقوم بتشويه كل ما هو فرعوني قبطي لصالح هذا الفكر البدوي "اللا أنساني" القميء ، لذا يجب أنشاء أعلام موازيا خاص بنا حتى نتمكن من الحفاظ على ما تبقى من تراثنا و ما تبقى لنا من حضارتنا

■ الدولة القبطية .... خطوة على الطريق
الى اللقاء الى ثاني خطوة على الطريق واعدكم بعمل كل ما في وسعى لتوضح في تلك الخطوة التالية عما يقصد و يراد بخصوص دولتنا القبطية .. بحبكم

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=295428

No comments:

Post a Comment