Sunday, October 10, 2010

سقوط مصر الاسلاميه



انهيار الاسلام النازى واعلان سقوط مصر الاسلاميه فى تطاول رعاع المسلمون اعداء مصر بمساجد الشيطان على قداسة البابا شنوده الثالث ملك دولة مصر القبطيه
شكرا لقناة الحقيقه وقناة الطريق
http://www.truthsat.tv/ http://atvsat.com/atv_a/index.php

http://www.youtube.com/watch?v=KeLBYUpCt80&feature=player_embedded

all muslims are terrorists
كل المسلمون ارهابيون
http://www.youtube.com/watch?v=D38hnwFxsZE&feature=player_embedded
انهارت اعصاب المسلمين فى مصر لمشاهدة قناة الحقيقه على القمر الاوربى وقناة الطريق على النت مثلما انهار جميع أنحاء العالم المعتقد بلايدلوجيه الآسلاميه بمجرد نشر كتاب أيآت شيطانية لسلمان شدى ،والرسوم الكاريكاتورية لرسول الأسلام ، وما أن لفظ قداسة البابا بندكت بعبارة لم تعجبهم وهى حقيقة أن العنف موجود فى صلب ألايدلوجيه الأسلامية
، وهناك العشرات من النصوص القرآنية والأحاديث النبوية التى تؤيد قوله ، قامت الدنيا ولم تقعد٠
وأخيراٌ مجرد تساؤل مشروع لبرامج قناة الحقيقه وهى الصراط المستقيم وحررنى يسوع والحق المسروق وانهارت القيم والمراه المسلمه ورحلة عابر ونساؤلات احمد اباظه وتساؤلات قناة الطريق فى دردشه اسلاميه وهنفضل اقباط وسقطت الاقنعه لجوزيف نصرالله وعن النصوص القرآنية والاحاديث النبويه والنصوص المضافة بعد موت رسولهم أهتزت المؤسسات وأرتجفت المساجد وعقدت الأجتماعات وتكونت الجبهات وحشدت الجموع وقامت المظاهرات وقام الرعاع والغوغاء من الكفره المسلمون بالشتم والتهديد والتجريح فى المسيحيين ورموزهم ٠
كنا ننتظر رد على التساؤل فاجابونا بموروثهم الأسلامى المعهود بالأختفاء وراء المجرمين والرعاع فقد افلست المؤسسات الأسلامية من أزهر وغيره فى اعطاء إجابة مقنعة لسؤال فقهى ، فلجأت لرجل الشارع لحمايتها بالعنف والصراخ ٠ (من يسأل سؤالاً يبدو غبياً لمدة خمس دقائق ، ومن لم يسأل يظل غبياً مدى الدهر ) مثل صينى
ردوا يامن تدعون انكم فقهاء واساتذه فى القران والحديث والسنه يارجال الازهر اخرجوا على الهواء مباشرة ان كنتم تملكون الحجه وردوا على احمد اباظه فى قناة الحقيقه وهى تدخل كل بيت فى مصر وامريكا واوربا واسيا اما اذا تقاعستم عن الرد على المبشر احمد اباظه فاننى اعلن امام العالم كله وفاة الايدلوجيه الاسلاميه ,
فقد ثبت ان الأسلام نفسه ليس دين له روحانيته وأدآبه وفقهاءه وانما هو أيدلوجية سياسية سلاحها الكتلة البشرية الجاهلة والأرهاب الفكرى والتصفية الجسدية ٠وكما نعرف جميعاً أن كل أيدلوجية تحمل فى داخلها عوامل إنهيارها وكأمثلة وليس ألحصر الشيوعية ، النازية، الفاشية ٠
يتشابه الأسلام فى حالته الراهنة بالنازية وهذا يفسر لنا زيارة إمام القدس الشيخ الحسينى للزعيم النازى هتلر فى أربعينات القرن الماضى ولا يخفى علينا تعاون الرئيس الراحل السادات مع الألمان اثناء الحرب العالمية الثانية وأنبهاره بالعسكرية النازية حتى فى ملبسها٠ ما يحدث فى مصر الآن هو صورة مكررة لما عاشه اليهود فى الجقبة النازية .
دعنا نتساءل فى هدوء ما الذى اوصل العالم المعتقد بالايدلوجيه الأسلاميه إلى هذا المنحدر مما جعل شيخ الأزهر السابق سيد طنطاوى يصفهم بانهم رعاع ؟
للأجابة على هذا السؤال ينبغى علينا الرجوع إلى التاريخ الذى ليس ببعيد ، فبعد إنهيار الخلافة العثمانية فى اوائل القرن الماضى وتقسيمها بين القوى الغربية فى ذلك الحين انجلترا وفرنسا ، احس المسلمون بمرارة الهزيمة فقاموا بالأنتقام من الأقليات الضعيفة المنزوعة السلاح فكانت مذابح الارمن فى تركيا واليونانيين فى جبال الأناضول ٠
هذا ايضاً موروث اسلامى ، الأنتصاربأى ثمن ولو بمجازر والأستقواء على الضعفاء فى وقت الأزمات (المرأة ، الأقليات ، الطفل ، الأجانب ، الفقراء) ٠
والطامة الأخيرة قيام دولة اسرائيل العبريه وهزيمة العرب الكبرى فى عام 67وتحدى دولة صغيرة تعدادها لا يتعدى الخمسة ملايين خمسون دولة اسلامية يفوق عددهم المليار٠
قلصت الهزائم المتتالية الموروث العسكرى الأسلامى إلى مشروع جهادى إرهابى مدجن بايدلوجية شمولية عنصرية تقوم بنشر فكرها فى ربوع العالم المتحضر بسيف الأرهاب والتخريب ٠ وكالعادة لكى يحقق الأسلام انتصار ولو زائف ، يوجه حرابه الصدئة إلى صدور الأقليات والضعفاء فى المجتمع ، انظر إلى احوال المسيحيين فى العراق ومصر وكل العالم الأسلامى وكذلك احوال المرأة ٠
المواجهة ستحتد وسوف تشتد قوتها فى العالم كله وسوف تأخذ صورة صراع دينى دموى اسلامى ـ مسيحى فى مصر وهو خط المواجهة العقائدية الأول فى قلب العالم المعتقد بالايدلوجيه الأسلاميه الذى فقد عقله ، واسلامى ـ أسلامى بدأت إرهاصاته من تكفير المفكرين والقرآنيين وحذف الكثير من أسماء الله الحسنى بعد اربعة عشر قرناّ .
وحروب بين السنة والشيعة، قد بدأت إرهاصاتها فى ايران وباكستان وليبيا ، ولا يخفى علينا ان السلاح النووى الأيرانى ، لا يهدد اسرائيل بقدر تهديده للعرب السنة وعلى رأسهم المملكة السعودية٠
الأسلام فى مواجهة العالم : لقد ابتلى العالم بمجتمعات اسلامية جائعة جاهلة مريضة تستكين لوضعها وتقدس التعاليم التى ادت الى ذلك الوضع والكارثة الكبرى قد اصبح للتخلف ايدلوجية سياسية تأ مر اتباعها بنشرها والموت فى سبيلها ، فهم فى حالة حرب مع جميع البشر وكل الثقافات فى الهند والصين وروسيا وتايلاند والسودان وكينيا ونيجيريا وامريكا واستراليا ٠
اما اوربا فقد اعلن المسلمون اسلمتها (تصريحات الرئيس القذافى والتركى و الجزائرى ورجال الأزهر ) قد توهموا ان الحرية تسيب والديمقراطية ضعف ، فالغرب ليس ضعيفاً
كما يتصورون بل يعلم جيداً انها حرب ضد التخلف والجهل والتعصب ٠
دخل الأسلام المدارس النقدية الغربية ومعاهد البحث والتحليل التى لا يهمها تقديس النصوص بل معرفة الحقائق التاريخية والفقهية وستنكشف الأكاذيب والمغالطات .
وسيصرخ المسلمون ويزداد إرهابهم وستدافع مؤسساتهم عن نفسها بزج الرعاع والبلطجية الى الشوارع لنشر الذعر والخوف فى عواصم العالم ، ولكن هيهات فقد انكسر سيف الأسلام ولا يملك معتنقيه من السنه إلا مناجاة بن لادن فى صحراء تورا بورا لأنقاذهم من التخبط الذى يعيشونه ولا مجيب ، اما الشيعة فلهم المهدى المنتظر ٠
الأسلام لن يصمد امام مجهر الحقيقة وسيموت عندما يفرض العالم على أتباعه أن يعيشوا كبشر ٠
فكما انتصر الغرب على الماركسية والنازية والفاشية سينتصر على ايدلوجية العنصرية والكراهية التى لها جذور متغلغلة فى الأسلام . (قد لا يسقط الأسلام بالضربة القاضية ، ولكن سقوطه اسرع بكثير مما يتوقع الكثيرين) وفاء سلطان٠
عند انهياره سيترك كثيرين قتلى وجرحى ولكن ثقتنا فى الرب القائل هاأنا معكم طول الأيام وإلى إنقضاء الدهر - اقتباس من مقاله رائعه للاستاذ ناجى عوض الاقباط الاحرار
ان الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه تقدم للعالم هذه الإساءت دون حذف لتكون خير شاهد على المخاطر التى باتت تحيط بالأقباط فى مصر .. هذه الهتافات هى الهتافات التى رددها السلفيين فى مظاهرة البركان والتى نقلتها المواقع الإسلامية بفخر بالصوت وبالصورة .. مطلب عادل جداَ ان يفتح المستشار النائب العام ووزارة العدل تحقيقا قضائيا مع المتظاهرين المسجله جرائمهم بالصوت والصوره فى الفيديو اعلاه لتحديد المسئوليه الجنائيه عن هذه الاقوال التى تخرج عن حرية التعبير وتدخل فى الافعال المجرمه قانونا واذا لم يتم ذلك سنختصم النائب العام ووزير العدل امام المحاكم الامريكيه ونداء بوجوب محاكمة الدكتور حمدى زقزوق وزير الاوقاف والدكتور محمد الطيب شيخ الازهر والدكتور على جمعه لمسئوليتهم عن افعال امام مسجد القائد ابراهيم والمصلون الذين قادهم باعتبار المحلاوى موظفا لدى الدوله -ان مصر ورموزها خط احمر لا يجوز المساس به .. ومطلب عادل ان يخرج المثقفون للتنديد بهذه المظاهرات التى تحمل تهديداً وشراً بأمن وسلام مصر . ومطلب عادل ايضاَ ان يكون هناك اجراء امنى لحماية الوطن ممن اردوا به شراً
موريس صادق المحامى لدى محكمة النقض وعضو نقابة المحامون المصريه المستشار القانونى بالولايات المتحده الامريكيه وعضونقابة المحامون الامريكيه dcBar
Morris Sadek, Esq
Egyptian Attorney.
Special Legal Consultant, D.C. Bar
National American Coptic assembly

5 comments:

  1. I don't know who you are.
    and i found this blog by accident.

    I am a coptic orthodox we've NEVER call the pope "قداسة البابا شنوده الثالث ملك دولة مصر القبطيه "
    I don't remember making our own kingdom.

    I don't like people who make up titles of their own!
    I don't like people who like to make noise, rather than solve an issue.
    I don't like people who attack someone else's religion. (whatever it was)

    you my friend fit all the above, making you one of my least favorite people.

    All i want is to live in peace, and what you seem to be doing here is fueling a war!

    ReplyDelete
  2. بعد التحية

    الى الامام يا جبار البأس ، حتى نحرر ارض الاباء و الاجداد من ايدى هؤلاء البدو الغزاة ، نحرر ارضنا و مصرنا الحبيبة

    اشكرك على تعليقك على اخر مقالاتى

    مصرى قبطى و مسلم سابق و احدى العابرين

    موريس رمسيس

    ReplyDelete
  3. ما هذا التخريف الذى تكتبوه -أنتم مجرد مصريين رعاع تعيشون فى الخارج ولا يهمكم مصير مصر ومستقبلها

    ReplyDelete
  4. I think you're way out of line here.
    I suggest you take a second opinion. your father at church maybe?

    I don't think that ANY of your writings are christian at ALL.

    ReplyDelete
  5. سياتى يوما تندمون يا مثيرى الفتن

    ReplyDelete